احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

فرحةٌ لم تكتمل !

عندما كنت بجآنبي كنت أشعر بِ جمآل هذا اليوم ، بل وكنت أترقب مجيئه بِ فآرغ الصبر ، لأني كنت أعلم حتماً أني سَ أكبر بجآنبك عاماً جديداً مليئاً بالسعادةِ والجمال ، ماذا عن الآن ؟ ماذا بعد رحيلك ؟ اقسم لك أنني نسيت يومي هذا ولولا تذكيرهم لي لن أتذكره ، لم أكن أحسب له كسابق عمري ، ومن الطبيعي جداً ألا أحسب لمثل هذا اليوم وأنت لست بجآنبي ، أيُعقل أن أحسب وأنتظر حياةً دونك !! وكيف سيكون ... اقرأ المزيد

Articles

عندما نُجبر على م نكرهه !

عندما تُجبر على التزام الصمت حول جميع ما يحدث حولك، عندما تُجبِر قلبك على تحمل ذلك الالم وتُلزمه بالصمت القاتل، عندما تُعمي عيناك عن رؤية ما لا تُريد، عندما تُخرس لسانك عن الحديث على الرغم من رغبتك بالإفصاح عما بداخلك، عندما تُجبر على فعل ما تكره، عندما تبقى جثةً هامدة حُرمت من المشاعر والاحاسيس، عندما تزداد رغبتكك بالتوحد عنهم، عندما تكره صمتكك الذي يرونه ضعفاً وقلة حيله منك، على الرغم من انكار ذلك بدآخلك، فهم يجهلون أن خلف ذلك الصمت ... اقرأ المزيد

Articles

حينما لا يحقُ لي الحديث !

كيف لي آن آتحكم بمشآعري؟ بغيرتي؟ بمزآجي المتقلب؟ كيف لي آن آتحكم بكل ما يتعلق بك؟ كيف لي آن آخفي آنهياري لحظة غيرتي من آمر ما يتعلق بك؟ كيف لي آلا آشعركك بسوء قد مس قلبي وآحرقه! كيف لي آن أُبعدك عما يحدث دآخلي من كومة آحاسيس موجعه! آحاول في كل مره تُميتني فيها من الغيره آن آخفي مآهو بدآخلي بحديثي معكك وآبتسآمتي البآهته من آجلك، كنت آشعر سابقا ان الفقد وحدهه آعظم م يُهلك المرء ويُدميه، لكني الآن ومعكك ... اقرأ المزيد


Articles

وقد عُدت إليك.

ها أنا قد عدت اليك بضعفي وحزني والمي وقلة حيلتي، عدت باحثة عن امان حضنك ودفء قلبك، جئتك وانت الوحيد الذي لا اخجل من الضعف امامك، جئت لاخفف من الحمل الذي اثقل كاهني، جئتك اشتكي اليك جور الزمان وظلمهم، جئت اخبرك علّي بذلك استطيع الوقوف على قدمي وتجاوز ذلك، حبيبي الغائب.. جئتك اعترف انه لا يوجد حب بعد رحيلك. جئتك وانا اذرف الدموع على فقدانك، جىتك لاخبرك اني احتاجك اكثر من اي وقت مضى، جئتك تائهةً لا اعلم اين امضي، ... اقرأ المزيد

Articles

حياة الأموات.

كنت أكتب فقداً لميّت وبتُّ الآن أكتب فقيداً حيّاً، أكتب إليكك وانا أجهل أتسمعني أم أنكك كنت من الجاهلين، لا أخفي عليكك إني فكرت بالرحيل عن كل شيء، الرحيل من نفسي والهرب منك، ولم أتخذ ذلكك إلا بسبب ضعفي وهواني وقلة حيلتي، ولكن كيف لقلبي أن يسلُك طريقاً لا تكون أنت نهايته، وكيف لعيني أن تستلذّ بنومٍ لا يجلبُك فيه منام؟ كيف لي أن أعيش عُمراً لا يوصلني إليك؟ أخبرني بربك أيُّ ذنبٍ اقترفته لأنال منك سوء أفعالك؟ لا أُخفيك ... اقرأ المزيد